مع اقتراب الإنتخابات البلدية والاختيارية، انطلقت الترتيبات لإعادة هيكلة المجالس والأعضاء. وفي حين أن هذا التحدي يجري في خضمّ تحولات سياسية واجتماعية وأمنية تشهدها البلاد، يبقى تمثيل المرأة في هذه المجالس ضعيفاً. من هنا، يتبادر إلى الذهن سؤال بديهي: ألم يحن الوقت بعد لضمان تمثيل النساء في العملية الإنتخابية، وإيلائهنّ فرصة في صنع القرار على المستوى المحلي؟